نعم، تُباع حبوب الإجهاض في الصيدليات، ولكن يتم صرفها فقط بوصفة طبية. هذا الإجراء ضروري لضمان أن الطبيب قام بتقييم الحالة الصحية للمرأة الحامل وقرر أن استمرار الحمل قد يكون خطراً على صحتها أو أن الجنين قد يكون معرّضاً لمشكلات صحية.
طريقة استخدام حبوب سايتوتك للإجهاض في الشهر الثالث؛ حبوب سايتوتك للإجهاض عبارة عن دواء يستعمل في منع حدوث قرح المعدة، حيث تقوم المادة الفعالة له ميزوبروستول بتحفيز إفراز المخاط الذي يقوم بحماية جدار المعدة، وهذا العقار له استخدامات أخرى أيضًا، كما في حالات إجهاض المرأة الحامل، وأيضًا للمساعدة في الولادة.
من الأعراض الشائعة المغص وتقلصات الرحم، بالإضافة إلى نزيف الدم.
متابعة الحالة: يُنصح بزيارة طبيب النساء والتوليد بعد انتهاء النزيف لإجراء تنظيف للرحم والتأكد من عدم وجود بقايا.
لقد تعددت استخدامات حبوب سايتوتك وهي مذكورة في السطور القادمة:
تستخدم حبوب ميفيبريستون لإحداث إجهاض منتظم وفعال، وتتكون هذه الحبوب من مادة ميفيبريستون التي تحجب عمل الهرمون الذي يشجع على الحمل وتنزيل الجنين، وتعتبر هذه الحبوب أكثر أمانًا عند استخدامها بالطريقة الصحيحة وتحت متابعة طبية.
الإجهاض في المملكة العربية السعودية غير قانوني ولا يُسمح به إلا إذا كان الإجهاض سينقذ حياة المرأة أو يحافظ على صحتها البدنية والعقلية.
قد يتعرض الشخص لارتفاع درجة الحرارة بعد تناول حبوب إجهاض من الصيدلية، فإذا شعر بذلك يجب عليه الاتصال بالطبيب فوراً لتقييم حالته.
قبل الوصول إلى الخدمة ، سيُطلب منك إكمال استشارة عبر الإنترنت. تم تصميم الاستشارة لتعريف طاقمنا الطبي بوضعك. تشبه الاستشارة عبر الإنترنت more info موعدًا شخصيًا مع طبيب ممارس: ستطرح عليك أسئلة حول الحمل والتاريخ الطبي لتحديد ما إذا كان بإمكانك إجراء إجهاض دوائي بأمان. ستبقى جميع المعلومات التي تزودنا بها سرية.
الجرعة الإضافية: قد تكون استجابة نسبة قليلة من النساء غير كافية، وهنا يمكن تناول جرعة إضافية ولكن تحت إشراف الطبيب ومراقبته.
يعتبر الإجهاض الدوائي (المعروف أيضًا باسم الإجهاض بالحبوب) خيارًا آمنًا وبسيطًا وفعالًا لإنهاء الحمل المبكر. من السهل إدارة الإجهاض الدوائي ويمكن إجراؤه بأمان في خصوصية منزلك.
يمكن للإجهاض أن يتم بعدة طرق، منها مثلًا الطرق الطبية التي تتم تحت إشراف الطبيب، وذلك إما باستخدام حبوب الإجهاض المختلفة، أو عن طريق إجراء عملية جراحية.
العوامل الفردية: تعتمد عودة الدورة الشهرية أيضًا على العوامل الفردية مثل العمر، والتاريخ الطبي، ومستويات التوتر، والصحة العامة.
فقدان الشهية للطعام حيث تصاب الحامل بغثيان وإقياء شديد وتشعر بأنها غير راغبة بتناول الطعام على الإطلاق.